الجيش الإسرائيلي: القوات الإسرائيلية تقضي على خلية مقاومة في مدينة نابلس بالضفة الغربية(فيديوهات)

قال الجيش الإسرائيلي إن القوات الإسرائيلية نفذت عملية لمكافحة الإرهاب استهدفت جماعة عرين الأسد"الإرهابية" المسؤولة عن الهجمات على مواطنين إسرائيليين في مدينة نابلس الفلسطينية الواقعة في الضفة الغربية، مما أدى إلى اشتباكات مع الفلسطينيين يوم الثلاثاء.

وقال الجيش الإسرائيلي على تويتر"داهمت قوات الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن الإسرائيلية مخبأ في قصبة نابلس كان يستخدم كمقر وموقع لتصنيع المتفجرات من قبل العناصر الرئيسية لجماعة"عرين الأسد"الإرهابية، وفجرت القوات موقع تصنيع المتفجرات".

اشتباكات عنيفة داخل مدينه نابلس بين قوه خاصه من جيش العدو الصهيوني والمقاومين داخل البلده القديمه اللهم احمي #عرين_الأسود pic.twitter.com/WUArla2DwI

— 🇵🇸🇵🇸🇵🇸A Wahhab Kablaui (@AKablaui) October 24, 2022

شباب نابلس نزلت تتدافع ع ارضها من اليهود الغاصبين pic.twitter.com/5aHAvzD84L

— خالد (@khald62405729) October 24, 2022

نابلس ساحة حرب ...

🚨🚨🚨🚨 pic.twitter.com/QMakuqmGHp

— Mohammed Mohammed (@watannewspa) October 24, 2022

وقال الجيش الإسرائيلي أيضا إنه خلال العملية"أصيب عدة مسلحين مشتبه بهم وتشير تقارير فلسطينية إلى وقوع إصابات متعددة"، مضيفا أن القوات الإسرائيلية ردت بالنيران الحية"تجاه المسلحين المشتبه بهم الذين أطلقوا النار عليهم".

محدث الصحة: شهيدان و ١٥ إصابة برصاص الاحتلال في نابلس، بينها إصابتان بحالة خطرة وإصابة بحالة متوسطة. pic.twitter.com/XJMEYjRylA

— Abu yazan Sadeq (@sadeqpress) October 24, 2022

"إن مجموعة 'عرين الأسد' الإرهابية مسؤولة عن تنفيذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل SSGT (الرقيب) Ido Baruch، ومحاولة تنفيذ عملية إرهابية في تل أبيب وزرع عبوة ناسفة في محطة وقود في كدوميم.

كما حاولوا تنفيذ هجوم بالرصاص في بلدة هار براخا ... فضلا عن كونهم مسؤولين عن عدة هجمات بالرصاص في جميع أنحاء مدينة نابلس"، حسبما أضاف الجيش الإسرائيلي.

وكتب جانتس على تويتر: "لا توجد مدن ملاذ آمن للإرهابيين ولن تكون كذلك".

بدأت إسرائيل عمليات مكافحة الإرهاب المنتظمة في الضفة الغربية المحتلة في منتصف أبريل / نيسان انتقاما للهجمات الفلسطينية التي أودت بحياة أكثر من 20 إسرائيليا في عدة أسابيع.

إسرائيل، جيش الدفاع الإسرائيلي (IDF)، الضفة الغربية، الشرق الأوسط،جماعة عرين الأسد ،ارهابي،نابلس،الضفة الغربية،الإسرائيليين،

النشرة البريدية