المشاركات

مصر على موعد مع استحقاقات ثقيلة: 20.3 مليار دولار واجبة السداد قبل نهاية 2025

صورة
الوضع الحالي للدين الخارجي المصري صورة تمثل الاقتصاد المصري والدين الخارجي تواجه مصر تحديات كبيرة في إدارة ديونها الخارجية مع ارتفاع إجمالي الدين الخارجي إلى  156.7 مليار دولار  بنهاية الربع الأول من عام 2025، وفقاً لبيانات وزارة التخطيط المصرية. هذا الارتفاع البالغ  1.6 مليار دولار  خلال الربع الأول يعكس الضغوط المالية المستمرة على الاقتصاد المصري وسط محاولات الحكومة للسيطرة على معدلات الدين. كشفت بيانات البنك الدولي أن مصر ستحتاج إلى سداد  20.3 مليار دولار  خلال النصف الثاني من عام 2025، وتشمل هذه المبالغ  4.6 مليار دولار  ودائع معظمها لصالح دول خليجية. وقد أكد رئيس الوزراءي أن تقرير البنك المركزي يشير بوضوح إلى التزام مصر بسداد المستحقات الدولارية. جدولة السداد والالتزامات المالية جدولة سداد الدين الخارجي المصري 2025-2026 (بالمليار دولار) تُظهر البيانات الرسمية أن مصر تواجه جدولة مكثفة لسداد الديون خلال الفترات القادمة. فبينما كان على مصر سداد  16.63 مليار دولار  خلال الربع الثاني من العام الحالي، يشهد الربع الأول من 202...

الصين توازن بين الإنفاق والانكماش: 3.4% نمو مالي بالنصف الأول رغم أوسع فجوة إيرادات خلال عقد

صورة
بكين – الشرق الأوسط واصلت الحكومة الصينية سياسة «الضبط المالي الواعي» وسط تحديات قطاع العقارات وضعف الاستهلاك، محققة نموًا في الإنفاق الحكومي بنسبة 3.4% خلال النصف الأول من 2025، ليصل إلى 14.13 تريليون يوان (1.98 تريليون دولار)، مقابل إيرادات إجمالية أقل بلغت 11.56 تريليون يوان . أولاً: الإنفاق – الأولويات واضحة الضمان الاجتماعي والتوظيف ارتفع الإنفاق بنسبة 9.2% ، مدفوعًا برغبة الدولة في دعم سوق العمل واحتواء بطالة الشباب. العلوم والتكنولوجيا زاد الإنفاق 9.1% ، بما يتماشى مع خطة بكين للاعتماد الذاتي في مجالات مثل أشباه الموصلات والطاقة الجديدة. التعليم والصحة نموا بنسبة 5.9% و 4.3% على التوالي، ما يعكس التزامًا بمسار التنمية البشرية طويل الأجل. ثانيًا: الإيرادات – تراجع تحت ضغط العقارات الإيرادات الإجمالية انخفضت 0.3% إلى 11.56 تريليون يوان. الحكومة المركزية سجلت تراجعًا بنسبة 2.8% لتبلغ 4.86 تريليون يوان، بسبب تراجع أرباح شركات الإسكان المملوكة للدولة. الحكومات المحلية حققت زيادة 1.6% إلى 6.7 تريليون يوان، مدفوعة بانتعاش محدود في ضرائب الأراضي في بعض الأقاليم ال...

قطر تهدد بقطع الغاز عن أوروبا: صراع بين الاستدامة وأمن الطاقة

صورة
تمثل التهديدات القطرية الأخيرة بقطع إمدادات الغاز الطبيعي المسال عن الاتحاد الأوروبي نقطة اشتعال جديدة في العلاقات بين المنتجين والمستهلكين، حيث تتصادم أهداف الاستدامة الأوروبية مع المصالح الاقتصادية والسيادية لدولة تعتبر ثالث أكبر مصدر للغاز المسال عالمياً بعد الولايات المتحدة وأستراليا . جوهر الأزمة: قانون الاستدامة الأوروبي يدور النزاع حول توجيه الاتحاد الأوروبي المعروف باسم "العناية الواجبة لاستدامة الشركات" (CSDDD) ، الذي يفرض على الشركات الكبرى العاملة في دول التكتل: مراقبة سلاسل التوريد لاكتشاف انتهاكات حقوق الإنسان أو الأضرار البيئية . اعتماد خطط انتقال مناخي تتماشى مع هدف اتفاق باريس بحصر الاحترار العالمي عند 1.5°C . غرامات تصل إلى 5% من الإيرادات العالمية السنوية للشركات المخالفة . الرد القطري: تهديد استراتيجي في رسالة رسمية بتاريخ 21 مايو 2025 موجهة إلى الحكومة البلجيكية (التي تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي حينها)، حدد وزير الطاقة القطري سعد الكعبي الموقف بوضوح: "إذا لم يُعدَّل التوجيه جوهرياً، فلن يكون أمام قطر وقطر للطاقة خيار سوى التفكير بجدي...

بين أكياس الدقيق وأكفان الأطفال: إسرائيل تدفن غذاء غزة تحت الأرض!

صورة
كارثة إنسانية في وضح النهار أقدم الجيش الإسرائيلي على تدمير عشرات الآلاف من مواد الإغاثة تشمل كميات كبيرة من الغذاء والمواد الطبية كانت مخصصة لسكان قطاع غزة، وذلك حسبما أفادت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية (كان) يوم 25 يوليو 2025 . وتشير التقارير إلى أن الكمية المتلفة تعادل حمولة ألف شاحنة إغاثة ، بينما يواجه القطاع أسوأ أزمة جوع منذ بداية الحرب، حيث ارتفع عدد ضحايا التجويع إلى 122 فلسطينياً بينهم 83 طفلاً بحسب آخر الإحصائيات . تفاصيل الجريمة الإنسانية رسم بياني: كارثة المساعدات في غزة آلية التدمير الممنهج البند العدد إجمالي الشاحنات المحملة بالمساعدات 1000 الشاحنات التي تم إتلافها 1000 عدد الشهداء بسبب الجوع 122 عدد الأطفال من بين الضحايا 83 كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية عن تفاصيل مروعة لعملية الإتلاف: دفن المواد الغذائية تحت الأرض وإحراق قسم آخر منها عمداً وجود "آلاف الطرود" لا تزال مكدسة تحت أشعة الشمس...

هل الحشيش حلال؟ تصريحات تثير عاصفة دينية وصحية في مصر

صورة
الأزمة في سطور أثارت تصريحات الدكتورة سعاد صالح ، أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر، عاصفة من الجدل بعد زعمها في بودكاست "السر" أن تدخين الحشيش جائز شرعاً لأنه "لا يُذهب العقل كالخمر"، ولا يوجد نص قرآني صريح يحرمه. جاء ذلك في وقت تكثف فيه مصر جهود مكافحة المخدرات، ما دفع مؤسسات رسمية ودينية للرد بقوة . الرد الرسمي: صندوق مكافحة الإدمان يرفض التصريحات بيان عاجل : علق صندوق مكافحة وعلاج الإدمان التابع لوزارة التضامن الاجتماعي بقلق بالغ، مؤكداً أن الحشيش يحتوي على مواد تسبب الهلاوس والضلالات ، ويؤدي إلى: تليف الرئة والربو، وضمور خلايا المخ. اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب والقلق وضعف التركيز. تشويه الإدراك (المسافات والزمن)، ما يزيد حوادث الطرق 3 أضعاف وفقاً للأمم المتحدة . إحصائيات صادمة : كشف الصندوق أن 50% من المتعالجين عبر الخط الساخن (16023) كانوا يتعاطون الحشيش، ما يؤكد خطورته الصحية . الموقف الشرعي: دار الإفتاء تحسم الجدل رداً على التصريحات، أصدرت دار الإفتاء المصرية بياناً حاسماً: "يَحْرُم شرعاً تناول المخدرات بجميع أنواعها، ومنها الحشيش، ل...

الموضوعات الأكثر قراءة في" علىّْ الدين الإخباري"

مصر: حفل زفاف يتحول لمذبحة دامية بعائلة بين عائلتين في قنا والأمن يتدخل

إسرائيل تدمر.. وإيران تعيد البناء: معركة الأجواء في حرب يونيو 2025

ترامب يطلق أكبر حرب تجارية في القرن: رسوم جمركية على 200 دولة تهدد الاقتصاد العالمي