خلفية الأزمة وتصعيد التهديدات في تصعيد هو الأشد منذ بداية الحرب الأوكرانية، أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنذاراً نارياً لنظيره الروسي فلاديمير بوتين: 12 يوماً فقط لوقف القتال ، بعد أن كانت المهلة 50 يوماً . الرد الروسي لم ينتظر، حيث نسفت موسكو طاولة المفاوضات بتحذير مزلزل : "نحن لسنا دولة يمكن تهديدها.. المواجهة مع واشنطن خيارنا إذا استمر التهور". في هذا التقرير، نكشف كيف تحولت "مهلة السلام" إلى شرارة مواجهة عسكرية محتملة بين العملاقين النوويين، وما تداعياتها على أوكرانيا والعالم. التهديدات الاقتصادية : تهديد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على الدول التي تشتري النفط والغاز الروسي، مثل الهند والصين، بهدف تجفيف الموارد المالية لموسكو . إعادة النظر في فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الصادرات الروسية، رغم تشكيك محللين في جدواها بسبب ضعف حجم التبادل التجاري بين البلدين . الرد الروسي: تحذيرات من مواجهة شاملة ردّت موسكو بلهجة شديدة، حذرت فيها من أن أي محاولة لإجبارها على التراجع "قد تؤدي إلى مواجهة أوسع تشمل الولايات المتحدة نفسها". وجاء في بيان ال...
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقك إذا كان لديك أى إستفسار